المشاركات الشائعة
-
المطر القوية الغزيرة لا تفيد الأرض ولا الزرع فقط تشكل سيول وأودية وتتجمع في مكان بعيد غير الذي سقطت فيه لان الأرض عندما يتم سكب كمية كب...
-
يامن تقولوا لم يتغير إلا العلم والنشيد ، ماذا فعلتم ؟، ماذا قدمتم غير النقد وتصيَد الأخطاء ؟،ماهو التغيير الذي تريدونه ؟، هل غيرتم من تصرفات...
-
حال الإعلام الليبي بعد الثورة حال السجين الذي بقى في السجن فترة طويلة ،ثم اطلق سراحه فجاءة فانتابه الإرتباك والتخبط ،فلا يعرف ماذا يفعل وك...
-
معنى (طوبو) بالعربية هو الانبوب وهو جسم أسطواني أجوف مصنوع من معدن أو من الزجاج أو البلاستيك. .. لذلك يطلق الليبيون لقب طوبو على كل شخص ...
-
الكل يعرف القاعدة التي تقول أن الهدم أسهل من البناء والتخريب أسهل من الترتيب فما بالك بتهديم وتخريب ممنهج أستمر على مدى 42 عاماً تهديم وت...
-
ليس فاتح القذافي الذي اخرنا سنيين ضؤية ولم يكن له من فتح إلا بداية الشهر الذي جاء بإنقلابه المشؤوم وإنما الحديث هنا عن المشروع الذي اطلقه رئ...
-
من ذ أن خط الإنسان أول حرف إلى وقتنا الحالي ، تنوعت أساليب التعليم وحدث فيها مدَ وجزر، متأثرة بتغير الظروف المحيطة ، فنجد أنه مرتبط بالوضع ا...
-
الثورة الليبية كما هو معروف هي ثورة شعب لا ثورة أشخاص أو فئات ونخب ، هي ثورة الشعب كل شارك حسب استطاعته ، جزء من جاهد بنفسه في ميادين الوغ...
-
الحرية كلمة بسيطة بنطقها ،عميقة بمعناها المطلق، وهي أن يتخلى الإنسان عن أي شي يقيده ويستعبده، سواء أكان هدا الشيء مادي ملموس أو شيء داخلي مد...
-
التحقيق مع رئيس المجلس الانتقالي السابق مصطفى عبدالجليل هو عبارة عن رسالة لكل من تجاوز وسرق وقتل باسم الثورة ظناً من أنه محصن وهم للأسف ...
2012-12-22
ترتيب البيت أصعب من تخريبه
الكل الآن تحث سلطة القانون
هجرة
خروج الحكومة من طرابلس
شخصية طينية
ميني قذافيون
أنا القائد أنا الثورة أنا الشعب ..هكذا كان يرى القذافي نفسه .. وهكذا يرى الان ميني قذافيون أنفسهم
كل البشر خطائين
الأمن والأمان
تناقض
طوبو
(مولتي فيسس)
حقيقة
الفرق بين المثقف والغير مثقف
تعَالي
لحل أي مشكلة لابد من معرفة مسبباتها لكي تصل للحل ونحن في ليبيا نتعالى عن اسباب مشاكلنا لدى تبفى دون حل
شفافية
غرابة
جولة سريعة في موقع سوق ليبيا المفتوح وجدت أشياء غريبة كبيع الاسلحة و عرض لتغير العملة الليبية فئة 50 دينار والمسحوبة من التداول قرابة العام .. لا آدري لو تعمقت فليلا ماذا سآجد !!!
خاطرة
2012-12-18
كلها بينجحوها
- نشر بتاريخ الأحد, 27 مايو 2012 13:18 بموقع وزارة التربية والتعليم
كلها بينجحوها جملة تتداولها الألسن بين الطلبة وأولياء الأمور، بكل ثقة وتأكيد ،تبريراً لعدم المذاكرة والاستعداد الجيد للامتحانات من قبلهم وطبعاً المقصود" بكلها " هم طلبتنا الأعزاء بمختلف المراحل الدراسية ،وخصوصاً في الشهادتين الإعدادية والثانوية والذي سيقوم بعملية " تنجحيهم " حسب تأكيد من يردد هذه الجملة هم المجلس الوطني الانتقالي ،والحكومة الانتقالية متمثلة بوزارة التربية والتعليم، والأسباب حسب اعتقادهم هو أن هذه السنة هي استثنائية والمجلس والحكومة تسعى لإرضاء الناس وعدم إثارة للمشاكل وستشتري دممهم عن طريق القيام بإنجاح جميع الطلبة وإن كان ذلك دون وجه حق ....
2012-04-06
التعليم ودوره في بناء الأمم
منذ أن خط الإنسان أول حرف إلى وقتنا الحالي ، تنوعت أساليب التعليم وحدث فيها مدَ وجزر، متأثرة بتغير الظروف المحيطة ، فنجد أنه مرتبط بالوضع السياسي في الدولة ومدى اهتمامه بالعلم والعلماء وإعطائهم قدر من الإحترام والتقدير في المجتمع ، ويصبح للعالم مكانة إجتماعية موازية لأصحاب السلطة والقوة والثروة ، فعندما كان الأغريق يهتمون بعلمائهم ويقدرونهم كانت اليونان القديمة منارة العلم والعلماء ( كـسقراط وأبقراط وأفلاطون وأرسطو) ، حين كان المسلمين شعلة أضأت العالم وأنارته في عصر الظلمات ، كان للعالم إحترام وتقديروقدموه للعالم أثروا العالم بإنتاجهم ( كإبن سينا والخوارزمي وإبن رشد و...... غيرهم ) ،وعندما أقدمت هذه الإمبراطوريات على التضيق على العلماء وعلى الحجر على علمهم ، غابت في غياهب الظلام فتفتفتت وانهارت قوتها وأصبحت أراضيها مرام ومرتع للأمبراطوريات الأخرى .
نلاحظ حتى النهضة التي صاحبت أوروبا بعد عصور الظلام ، إرتبطت إرتباطاً وثيقاً بمدى إرتخاء القبضة التي كانت مفروضة من الكنيسة عليهم ، فبعد أن كانت تتهمهم بالهرطقة وتحكم عليهم بالصلب والحرق إن لم يرجعو عن اّراءهم كـحكمهم على (جاليليو) ، الذي قال أن الأرض كروية ، وأنها ليست مركز العالم ، فإطر مسكيناً أن يتراجع عن رأيه للحفاظ على رأسه ، فبعد أن خفت الكنيسة قبضتها وأهتمت بشؤونها ، وأصبح للعالم حرية في إبداء رأيه ، ووضع نظرياته ، قامت الحضارة في هذه الدول وأصبحت تتنافس على حكم العالم ، واستمر التنافس حتى عصرنا الحالي ، فنجد أن الدول المتقدمة مهتمة بالتعليم إهتمام جدري ولا تكتفي بالعلماء من جنسيتها فقط ، بل تضع المغريات والحوافز لأستقطابهم من جميع أنحاء الأرض , فأمريكا بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية قامت بنقل كامل لمشروع الصواريخ الألمانية بمعداته ومواده وعلمائه ، بل وأعطتهم الجنسية الأميريكية ووفرت لهم الإمكانيات المادية حتى قامو بإيصالهم للقمر .
ومماسبق ذكره وبإستعراض تجارب الأمم السابقة وقياس مدى قوتها ومكانتها بمدى إهتمامها بالعلم والعلماء ، فنجد أن هذه العلاقة علاقة جذب وتوازي وإن كانت الغلبة فيها للعلم ، فالعلم يبني القوة وينميها ، وقوة بدون علم هي قوة منعدمة لأن أدواتها مرتبطة بعوامل خارجية وتتحكم فيها ، ولهذا فإننا نتطلع لتغيير الإهتمام بالعلم والتعليم في ليبيا وتغيير العلاقة بالعلماء بعد أن كانت طاردة إلى جاذبة ، وبعد أن زال المسبب نأمل أن تزال الأسباب .
عبد الباسط مادي
الفاتح ثورة علمية
حيث ستوزع الحكومة الحاسوب اللوحي المعروف باسم آي باد (iPad) مشمولاً ببرنامج "الفاتح"، على 15 مليون طالبٍ ومليون مدرّس مجاناً، وستقوم بتركيب ألواحٍ ذكية –بدلاً من الألواح السوداء- في 260 ألف صف مدرسيّ، ومن المتوقع ان يشمل التوزيع الولايات الـ 81 جميعاً خلال السنوات الأربعة القادمة، لينقل أردوغان بذلك تركيا إلى عالم التقنية والحداثة.
ويتضمن المشروع تعليم الطالب باستعمال التركيبات الإلكترونية، والفيدوات، والصوت، والصور، والخرائط، والرسوم البيانية، واللوحات، ولوحات الرسوم، والمقاطع التركيبية وغيرها. وأطلق اسم " كتاب – ز " عليها ، حيث يحتوي على جميع احتياجات الطلاب من المعلومات، والأسئلة المعتادة للطلاب.
2012-01-17
الحرية والمسئولية
الحرية كلمة بسيطة بنطقها ،عميقة بمعناها المطلق، وهي أن يتخلى الإنسان عن أي شي يقيده ويستعبده، سواء أكان هدا الشيء مادي ملموس أو شيء داخلي مدسوس ،وهذا أمر صعب تحقيقه وتطبيقه ،فطبيعة البشر إنهم عبيد لرغباتهم ونزواتهم عبيد لحاجتهم، فكم منا دأب عن عادة لازمته ولم يستطع منها فكاك ،ولكم في التدخين ابسط مثال ولو أن كل شخص عاش الحياة كما يريد بطولها وعرضها ،فإنه سيحدث للناس تصادم فيما بينهم، أي إن استعمال الحرية بشكل مبالغ فيه هو تعدي على حرية شخص أخر، ببساطة يجب استعماله في حدود يجب أن لا يتعداها أي شخص، وهنا يأتي ما يعرف بالحرية المسئولة، يجب التصرف بها، كقيادة السيارات في الطرقات كل ذاهب في طريق واحد لوجهات مختلفة، وأي تعدي في الطريق يحدث تصادم.
هدا المبدأ البسيط تناساه حكامنا فاحتكروها لأنفسهم ،فاستعبدوا الناس بعد أن ولدتهم أمهاتهم أحرارا، فسنوا القوانين على حسابهم والعلاقات الدولية على مصالحهم الشخصية، وشكل النظام الأساسي للدولة على أمزجتهم.
فالقوانين تتغير أكثر من فصول السنة، وعلاقتهم مع الدول الأخرى علاقة تثبيت الجلوس على الكرسي لهم ولي ورثتهم، وشكل الدولة لا تعرفه لا هو شيوعي ولا هو رأسمالي لا هو علماني ولا هو إسلامي ،فأصبحت الشعوب كالكرة تتقاذفها الأقدام من أقصى الشرق لأقصى الغرب ومن اليمين إلى اليسار، حتى داخت الشعوب وناحت فثارت وللحكام أزاحت.
بعد هذا النصر الذي حققته الشعوب في انتزاع حريتها من مغتصبيها ،وقد دفعت ثمنها بدماء أبنائها التي سكبت، وأموالهم التي أهدرت، طيلة فترة حكم هده العصابات، سواء أقصرت أو طالت، وخصوصا إن أقصر مدة لحكم هؤلاء عشرة سنوات ، عليه وضع قوانين واطر تنظم وتحاسب الحاكم قبل المحكوم، أي تجعل الحاكم خادم للشعب ،وليس مالكا له ،عليها أن تكف عن الهتاف والتصفيق ، عليها أن تبقي عيونها يقضى لأي حركة و أذانها تسمع أي نفس .